ياسرجلهوم مشرف دبركاوى
عدد المساهمات : 1269 نقاط : 7241 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 12/08/1970 تاريخ التسجيل : 28/07/2010 العمر : 53 تعاليق : ان لم تروني يوما هنا فلتعلموا اني قد رحلت فاتمني ان تكون القلوب صافيه والنفوس عني راضيه
بالاخوه قابلتكم وها انا ذا بها اودعكم
اعتذر لكل القلوب التي يوما ما ادميتها
الإنسان لا لحمه يُؤكل ولا جلده يُلبس
فـ/ماذا فيه غيرحلاوة اللسان وجمال الخلق
سمع عُمر بن عبد الخطاب صوت الرعد ، ف بكى بكاءً شديدًا !
فقال له احد رفاقه : مايُبكيك يا أمير المؤمنين ؟ ، فقال : هذا صوت رحمته فكيف صوت عذابه
| موضوع: ابن القيم....لابد من سنه الغفله ورقاد الهوي 2012-12-27, 06:47 | |
| لابد من سنة الغفلة ، ورقاد الهوى ، ولكن كن خفيف النوم ،فحراس البلد يصيحون :: دنا الصباح .
فالعبد قد يمر بأوقات يزداد فيها إيمانه و يقينه ، ويصفو قلبه من الشواغل والشهوات والشبهات ، ويحصل له حضور قوى عند سماع القرآن ، فيمس القرآن شغاف قلبه ، فإذا به يستحضر الآخرة كأنه يرى ويشاهد ، ويحس بشىء من عظمة الله عز وجل ، الذى تكلم بهذا الكلام المعجز ، فلا يملك نفسه عن البكاء ، وهذة الحال الإيمانية تتكرر عند الصالحين ، فكأنهم فى حضور دائم ، وخشوع كامل ، وقد تعرض للمخلطين من أمثالنا ، الذين خلطوا عملا صالحا مع آخر سيئا ، وعسى الله أن يتوب عليهم فى نادر من أحوالهم ، فكان أقفال الغفلة على قلوبنا ، فإذا فتح الله عز وجل هذة الأقفال ، استشعرنا حلاوة الإيمان ، وعظمة القرآن الكريم .
| |
|
جنه الياسمين دار الكتب
عدد المساهمات : 182 نقاط : 4524 التقييم : 1 تاريخ التسجيل : 20/10/2012
| موضوع: رد: ابن القيم....لابد من سنه الغفله ورقاد الهوي 2012-12-28, 05:29 | |
| فإذا به يستحضر الآخرة كأنه يرى ويشاهد ويحس بشىء من عظمة الله عز وجل الذى تكلم بهذا الكلام المعجز فلا يملك نفسه عن البكاء
سلمت يدااك اخى
جنه اليااســــــــــــــــــــمين
| |
|
ياسرجلهوم مشرف دبركاوى
عدد المساهمات : 1269 نقاط : 7241 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 12/08/1970 تاريخ التسجيل : 28/07/2010 العمر : 53 تعاليق : ان لم تروني يوما هنا فلتعلموا اني قد رحلت فاتمني ان تكون القلوب صافيه والنفوس عني راضيه
بالاخوه قابلتكم وها انا ذا بها اودعكم
اعتذر لكل القلوب التي يوما ما ادميتها
الإنسان لا لحمه يُؤكل ولا جلده يُلبس
فـ/ماذا فيه غيرحلاوة اللسان وجمال الخلق
سمع عُمر بن عبد الخطاب صوت الرعد ، ف بكى بكاءً شديدًا !
فقال له احد رفاقه : مايُبكيك يا أمير المؤمنين ؟ ، فقال : هذا صوت رحمته فكيف صوت عذابه
| |